اعتزال ادريانو مؤقتا

- ولد ادريانو في 17 فبراير شباط 1982 في ريو دي جانيرو.

- نشا في منطقة فقيرة للغاية والتي باتت حاليا تشتهر بانها واحدة من اكثر مناطق المدينة عنفا.

- ركل ادريانو الكرة لاول مرة في ملعب ترابي في المنطقة التي كان يعيش فيها ورصدته اعين مكتشفي اللاعبين في نادي فلامنغو لينضم الى فريق الشباب بالنادي.

- لعب ادريانو موسما واحدا كمحترف مع فلامنغو قبل ان يبيعه لانتر ميلان في 2001. واعير في بداية وجوده بايطاليا الى ناديي فيورنتينا وبارما.

- وبلغت مسيرته ذروتها بين 2004 و2006 حين اصبح يلقب بالامبراطور وهو اسم طالما كرهه ادريانو. وبطوله البالغ 1.89 متر ووزنه حينها الذي وصل الى 87 كيلوجراما اشتهر المهاجم البرازيلي بقوته البدنية وشدة تسديداته بالقدم اليسرى.

- سطع نجمه بتصدره مناصفة قائمة هدافي كاس امم امريكا الجنوبية في 2004 وكان بين اهدافه هدف التعادل في الهجمة الاخيرة في مرمى الارجنتين في النهائي لتنتهي المباراة بالتعادل 2-2. وفازت البرازيل بعدها بركلات الترجيح.

- وبعدها بعام واحد تصدر ايضا قائمة الهدافين في كاس القارات حين تغلبت البرازيل في النهائي على الارجنتين ايضا.

- اختير بعدها ليكون زميلا لرونالدو في الهجوم في نهائيات كاس العالم 2006 لكن اداءه جاء مخيبا للامال على نطاق واسع واستبعد من التشكيلة حين حل دونغا محل كارلوس البرتو بارييرا كمدرب للفريق عقب الهزيمة امام فرنسا بهدف نظيف في دور الثمانية، واستدعاه دونغا مرة ثانية واشاد بسلوكه الملتزم.

- اجتمع الهبوط المثير في مستواه مع مشاكل عانى منها في اللياقة وتناول الكحول بعد كاس العالم 2006.

- في يوليو تموز 2007 قال لصحيفة غازيتا ديلو سبورت انه يتناول الكحول منذ وفاة والده وانفصاله عن صديقته.

- وتوفي والده المير ريبيرو في اغسطس اب 2004. وعاش والده لسنوات برصاصة محشورة في راسه بعد حادث لاطلاق نار عارض.

- لعب ادريانو لنادي ساو باولو بطل البرازيل معارا في النصف الاول من 2008 واحرز 16 هدفا.

- بعد العودة الى انتر ميلان اثار غضب المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو بسبب عدم الالتزام. لكنه عاد للمشاركة منذ بداية هذا العام.

- لم يعد ادريانو الى ايطاليا بعد مباراتي البرازيل ضد الاكوادور وبيرو في تصفيات امريكا الجنوبية المؤهلة لنهائيات كاس العالم واللتين جلس فيهما احتياطيا دون ان يشارك. وفي التاسع من ابريل نيسان الحالي قال انه سيحصل على استراحة من كرة القدم لانه لم يعد يستمتع باللعبة.